أشعر هذه الأيام بالإحباط
لا أدري السبب
أو قد أكون أعرفه ولكني ارفض الإعتراف به
أمر بظروف قاهرة
أريد أن أغير اسمي وعنواني
رقم هاتفي وحسابي علي الفيس بوك
أريد الإبتعاد عن الجميع ,...حتي عني
لكن مع نفس الوقت أريد شخص ما
شخص يري أني أريد الإبتعاد ولا يقول لي ...لا تبتعدي
بل يوافق علي ابتعادي ...حتي عنه
شخص يري الدموع بــ عيني ...فلا يقول لي لا تبك...بل يتركي ابكي بدون أن يسألني لما البكاء ...
أريد أن أذهب بعيدا ...لكني لا استطيع
فيدعني أذهب بعقلي بعيدا ....ويرحل معي بلا عودة
ربنا يصلحلك الحال
ردحذفحياتي لكن مش حره فيها هذا العنوان الأفضل لتلك التدوينة الصغيره رغم صغرها لكنها تحوي معاني عميقه جدا.....
ردحذفاحيانا نمر بتلك الحاله نريد الهروب أو الرحيل لا ندري إلى أين ولكن نريد أن نبتعد عن كل الناس حتى عن أنفسنا ويا حبذا لو نزعنا ملامحنا كذلك حتى نهرب منها
ولكن في النهايه لا نفعل ذلك لأننا ليس لدينا الحريه التي نريد أن نعيش فيها.....
تحياتي وتقديري
ربنا يقويكي وتعدي المرحلة دي
ردحذفبتجيلى كتير الحاله دى
ردحذفللاسف بحس باحباط اوى لانى حتى مش قادره انى ابعد عن كل ده
حاولى تخرجى من الحاله دى فى اقرب وقت ممكن
حاسه بيكى اوى
فقط افعلى ما ترينه مناسبا
ردحذفليزول الإحباط وتبقي سعيدة
لكني غير متأكد أن الإبتعاد والعزلة ستحقق الغرض
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
ردحذفعزيزتي دعاء تعرفين، يحدث معي أحيانا من كثرة الضوضاء من حولي أن أتمنى مكانا بعيدا أذهب إليه وحدي، أنفرد بأفكاري وتأملاتي... الحقيقة لم أفعل ذلك بعد، وهل يطاوعني قلبي في الابتعاد عن "بنيتاتي" :)
لكن من الناس من يود الابتعاد، من كثرة ما فكر لوحده وعاش لوحده بعيدا عن الضوضاء حتى وإن كان "يبدو" أنه فيها... حتى سئم التفكير في حلقة مفرغة، وكان أولى له أن يلقي نظرة في الخارج، فالحياة مزدحمة بأشياء أخرى غير التي ينحصر فيها هو...
لست أدري إن كنت من هؤلاء أم من أولئك؟
الهروب ليس الحل الامثل الآن !!
ردحذفكل سنة وانت طيبة وبدون احباط ويارب السنة الجديدة تكون احسن
ردحذف