ما بين فضولنا لمعرفة الاخر
وصورته التي نشمئز منها
وحالة التخبط التي نحياها
هل نجد شعاع ضوء؟؟؟
هل نقرأ ونتعلم ونعرف عن اليهود واسرائيل من باب اعرف عدوك؟
ام نبقي هكذا لا نعلم شيء الا تلك الصورة الذهنية القميئة عنهم ؟
نرفض مبدأ التطبيع ...نعم نرفضه رفضا قاطعا ليس به اي شبهه ولكن لابد لنا ان نعرف وان نثقف انفسنا ضد ذلك العدو
بين فضولي لأعرف ورفضي لذلك العدو فكرت انني لابد ان اعرف عنه كل شيء , وايضا كل افكاره وكل سياساته وعاداته وتقاليدة , ادابه , وعلومه ...كل شيء كل شيء
لماذا كان الرفض لترجمة كتب اسرائلية ؟ لماذا حساسيتنا لكل ما هو يهودي ؟
اعرف تماما ماهية ذلك العدو , ولكني اريد ان اعرف اكثر وافضل حتي أأمن شروره وايضا لأستطيع الرد علي اكاذيبه بحقائق
الرفض التام كان من اغلب اللاصدقاء حتي لمجرد معرفة اسم يهودي
واما الجزء القليل كان يريد ان يعرف ليس فقط فضولا ولكن ليستطيع ان يرد علي كل تلك الاكاذيب التي يملؤن بها كتبهم ورواياتهم
نحن لن نصدق ابدا قصة السلام التي يروجون لها ...ابدا هم ليسوا مسالمين , تاريخهم القذر ملء السمع والبصر
فلما لا نعطي فرصة لجيل شاب واجيال قادمة ان تعرف العدو حق المعرفة وان يكونوا قادميين بقوة لسد ذلك العجز الذي نخر في اجيال قبلهم لينهضوا ببلدهم ضد عدوا عرفوه حق المعرفة ..واستعدوا له جيدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يا بخت من يقدر يقول واللي ف ضميره يطلعه, يا بخت من يقدر يفضفض بالكلام وكل واحد يسمعه....الله يرحمك يا صلاح جاهين