القصة الاولي
"لن اسامحك"
لم تكن" وفاء" تعلم ما يخبئه لها القدر ولكنها بعد الفراق كان السؤال يلح عليها " هل لو كانت تعلم الحقيقة كانت غيرت رأيها ...؟"
هي تعرفت علي احمد في الكلية وكان يكبرها بعامين احبها واحبته وكللا حبهما بالخطوبة , ما اسعدها حينئذ كانت تعشق كل شيء بينهم , خططا لكل شيء سويا الشقة ,الاولاد, الدعوات, حفلة الزفاف, شهر العسل ,عملهما سويا ......كل شيء كل شيء
كانا اسعد اثنين علي الارض , يحسدهما الجميع علي سعادتهما وحبهما, ثم حدث شيء ما , فجأة تغير "احمد" اصبح فيه شيء مختلف عما قبل , لم يعد ينتظرها بعد محاضرتها ليوصلها لبيتها ,لم يعد يكلمها قبل النوم أو ان يوقظها من النوم صباحا ليكون اول صوت تسمعه واخر صوت ايضا ,لم يعد يرد عليها الا بعد عدة اتصالات منها , بدأ يختفي رويدا رويدا ولا يقدم لها مبررا مقنعا , احست بانقباض قلبها وانهكتها الهواجس هل لم يعد يحبها ..؟هل هناك فتاة خري ...؟ آه يا الهي ماذا حدث له .....!!!!؟
اتصلت به : اين انت ...؟
احمد : في البيت
وفاء : اريد ان اراك ...ضروري
احمد : آسف.....مشغول جدا , عندي موعد ضروري
وانهي المكالمة بدون ان يعطيها فرصة للمجادلة
التقته بعد يومين في الكلية ,كانت في غاية الضيق ولكنها رسمت ابتسامة علي شفتيها وهي تقبل عليه قائلة : وحشتني ....وكانت تقولها من قلبها حقا
ولكنه قال بدون أي ابتسام ولا لهفة كما تعودت منه : وفاء ....اريدك ان تنفذي لي طلبا بدون ان تسألي لماذا
نظرت له باستغراب ولكنها احست بالخوف : ماذا...؟
نظر اليها مطولا بدون ان يتكلم ثم خلع دبلته الفضية من بنصره ومد يده واخذ كفها ووضع الدبله في راحتها واطبق اصابعها عليها و..................تركها وذهب .....
اسبوع مر عليها وهي لا تفهم ماذا حدث تمسك الدبله بين يديها وتنظر داخلها وللكلمات التي حفرت عليها "وفاء حبي الوحيد وللأبد" هل حقا كنت حبه الوحيد ؟ولماذا تركني ...؟
اسبوع استسلمت فيه للحزن والحيرة والفراق ,لم تكن تكلم احد ولا ترد علي أي اتصال حتي الكلية لم تذهب اليها وسؤال واحد لا يترك رأسها لماذا فعل هذا ....؟لماذا الفراق ...!!؟
الاسبوع الثاني للفراق نهضت من فراشها تحاول لملمة نفسها المبعثرة وقررت ان تذهب للكلية وان لا تستسلم في معرفة اسباب هذا الفراق , ارتدت الثوب البنفسجي الذي يحبه وتركت شعرها منسدلا علي ظهرها ,وقفت امام المرآة تحاول عمل بروفة للحديث الذي اعدته له .....
ذهبت للكلية , بحثت عنه ولم تجده , التقت بأصدقائهم بادرتهم متسائلة : اين احمد ...؟ ابحث عنه منذ ساعة ولا اجده ,الم يره احدكم ..؟
نظروا لها باستنكار ودهشة , وقال علاء صديق احمد الحميم : احمد في المستشفي منذ ثلاثة ايام , الا تعلمين انه مريض , الهذا لم نراك هناك ...!!!
احست بدوار والكل يتحدث في صوت واحد, احمد مريض جدا , كيف لا تعلمين ؟ اليس هذا خطيبك ؟ كيف نعلم وانت لا تعلمين ! كلنا كنا هناك ولم نجدك واستغربنا جدا كيف لا تكوني موجودة بجانبه في تلك الازمة ....
ذهبت للمستشفي الذي ما ان رأت اسمه حتي ادركت انها جاءت متأخرة جدا , ولكن هل هو ذنبها هي ...؟
دخلت لتجده نائما بوجه شاحب مريض يهذي باسمها , جلست علي حافة السرير وامسكت بيده ورأت مكان الدبله في اصبعه ابيض اللون مخالفا لون باقي يده , تحسست برفق اصبعه هذا ثم تركت يده لتخرج الدبله الفضية من حقيبتها وتدخلها في اصبعه ثم شبكت اصابعها باصابعه , صحا من نومه ليجدها امامه بجمالها الرقيق كما تمناها دائما ....قال : سامحيني
اغمضت عينيها وادارت وجهها بعيدا عنه : اسامحك ...كيف اسامحك ...الست انا اقرب لك من كل هؤلاء , كيف تقول لهم وتتركني انا , كيف تتركني ولا تقل لي , علي الاقل كنا افترقنا علي حب وليس علي غضب وكره وحاولت ترك يده التي كانت ماتزال ممسكة بها ولكنه تمسك بها : وفاء ...خفت عليك من الالم , لم اكن اريد ان تتألمي , عرفت ان الفراق افضل لك ولم يكن يهمني غيرك
ولكنها صرخت في وجهه وهي تشد يدها من يده : افضل لي !!؟ كيف يكون الفراق افضل لي ؟ والالم الذي عشته من هذا الفراق اقوي كثيرا من الام مرضك , لقد آلمتني بفراقك وبعدك عني , آلمتني بعدم اعترافك لي بمرضك , آلمتني اكثر واكثر بمعرفة اصدقائك وعدم معرفتي بأنك هنا , والان تطلب مني ان اسامحك ..! كلا لن اسامحك , لن اسامحك ابدا .....
وخلعت دبلتها الذهبية من يدها ووضعتها بين ابهامها وسبابتها وهي تقرأ الكلمات التي حفرت بداخلها " وفاء ,احمد ...الحب والوفاء " ونظرت اليه : هل كان حبا حقا ووفاءا ...؟
ووضعت دبلتها فوق دبلته في بنصره وتركته وخرجت.....
رحل احمد بعدها بيوم واحد فقط , طلب ان يراها ولم تفعل, طلب ان تسامحه ولم تفعل , اصدقاؤهم وصفوها بالقسوة والانانية كيف لها ان لا تسامح من هو علي حافة الموت , وكان ردها : ااقول له اني سامحته بشفاهي وانا لم اسامحه من قلبي ..؟ كلا لا استطيع فعل هذا ....
في جنازته لم تذهب , ولكنها ذهبت لقبره بنفس الثوب الذي يحبه وشعرها منسدلا كما كان يفضله ووضعت باقة وروود حمراء وبيضاء وبطاقة مكتوب عليها...... " لن اسامحك "
القصة الثانية....
"مكرونة بالتونة"
" يوسف رزق ببنت "
استقبلتها صديقتها" نسرين " بهذه العبارة عندما دخلت المكتب صباح ذلك اليوم وعندما التفتت اليها بدهشة اكملت صديقتها : واسماها "ياسمين "
امتلء قلبها بالمشاعر المتناقضة ولكنها احست بالسعادة تتملكها وجلست علي مكتبها ووضعت وجهها بين يديها وهي تطلق العنان لذكرياتها السعيدة التي عاشتها وتعيشها الان ايضا.....
......وللقصة بقية......
رحاب صالح
"لن اسامحك"
لم تكن" وفاء" تعلم ما يخبئه لها القدر ولكنها بعد الفراق كان السؤال يلح عليها " هل لو كانت تعلم الحقيقة كانت غيرت رأيها ...؟"
هي تعرفت علي احمد في الكلية وكان يكبرها بعامين احبها واحبته وكللا حبهما بالخطوبة , ما اسعدها حينئذ كانت تعشق كل شيء بينهم , خططا لكل شيء سويا الشقة ,الاولاد, الدعوات, حفلة الزفاف, شهر العسل ,عملهما سويا ......كل شيء كل شيء
كانا اسعد اثنين علي الارض , يحسدهما الجميع علي سعادتهما وحبهما, ثم حدث شيء ما , فجأة تغير "احمد" اصبح فيه شيء مختلف عما قبل , لم يعد ينتظرها بعد محاضرتها ليوصلها لبيتها ,لم يعد يكلمها قبل النوم أو ان يوقظها من النوم صباحا ليكون اول صوت تسمعه واخر صوت ايضا ,لم يعد يرد عليها الا بعد عدة اتصالات منها , بدأ يختفي رويدا رويدا ولا يقدم لها مبررا مقنعا , احست بانقباض قلبها وانهكتها الهواجس هل لم يعد يحبها ..؟هل هناك فتاة خري ...؟ آه يا الهي ماذا حدث له .....!!!!؟
اتصلت به : اين انت ...؟
احمد : في البيت
وفاء : اريد ان اراك ...ضروري
احمد : آسف.....مشغول جدا , عندي موعد ضروري
وانهي المكالمة بدون ان يعطيها فرصة للمجادلة
التقته بعد يومين في الكلية ,كانت في غاية الضيق ولكنها رسمت ابتسامة علي شفتيها وهي تقبل عليه قائلة : وحشتني ....وكانت تقولها من قلبها حقا
ولكنه قال بدون أي ابتسام ولا لهفة كما تعودت منه : وفاء ....اريدك ان تنفذي لي طلبا بدون ان تسألي لماذا
نظرت له باستغراب ولكنها احست بالخوف : ماذا...؟
نظر اليها مطولا بدون ان يتكلم ثم خلع دبلته الفضية من بنصره ومد يده واخذ كفها ووضع الدبله في راحتها واطبق اصابعها عليها و..................تركها وذهب .....
اسبوع مر عليها وهي لا تفهم ماذا حدث تمسك الدبله بين يديها وتنظر داخلها وللكلمات التي حفرت عليها "وفاء حبي الوحيد وللأبد" هل حقا كنت حبه الوحيد ؟ولماذا تركني ...؟
اسبوع استسلمت فيه للحزن والحيرة والفراق ,لم تكن تكلم احد ولا ترد علي أي اتصال حتي الكلية لم تذهب اليها وسؤال واحد لا يترك رأسها لماذا فعل هذا ....؟لماذا الفراق ...!!؟
الاسبوع الثاني للفراق نهضت من فراشها تحاول لملمة نفسها المبعثرة وقررت ان تذهب للكلية وان لا تستسلم في معرفة اسباب هذا الفراق , ارتدت الثوب البنفسجي الذي يحبه وتركت شعرها منسدلا علي ظهرها ,وقفت امام المرآة تحاول عمل بروفة للحديث الذي اعدته له .....
ذهبت للكلية , بحثت عنه ولم تجده , التقت بأصدقائهم بادرتهم متسائلة : اين احمد ...؟ ابحث عنه منذ ساعة ولا اجده ,الم يره احدكم ..؟
نظروا لها باستنكار ودهشة , وقال علاء صديق احمد الحميم : احمد في المستشفي منذ ثلاثة ايام , الا تعلمين انه مريض , الهذا لم نراك هناك ...!!!
احست بدوار والكل يتحدث في صوت واحد, احمد مريض جدا , كيف لا تعلمين ؟ اليس هذا خطيبك ؟ كيف نعلم وانت لا تعلمين ! كلنا كنا هناك ولم نجدك واستغربنا جدا كيف لا تكوني موجودة بجانبه في تلك الازمة ....
ذهبت للمستشفي الذي ما ان رأت اسمه حتي ادركت انها جاءت متأخرة جدا , ولكن هل هو ذنبها هي ...؟
دخلت لتجده نائما بوجه شاحب مريض يهذي باسمها , جلست علي حافة السرير وامسكت بيده ورأت مكان الدبله في اصبعه ابيض اللون مخالفا لون باقي يده , تحسست برفق اصبعه هذا ثم تركت يده لتخرج الدبله الفضية من حقيبتها وتدخلها في اصبعه ثم شبكت اصابعها باصابعه , صحا من نومه ليجدها امامه بجمالها الرقيق كما تمناها دائما ....قال : سامحيني
اغمضت عينيها وادارت وجهها بعيدا عنه : اسامحك ...كيف اسامحك ...الست انا اقرب لك من كل هؤلاء , كيف تقول لهم وتتركني انا , كيف تتركني ولا تقل لي , علي الاقل كنا افترقنا علي حب وليس علي غضب وكره وحاولت ترك يده التي كانت ماتزال ممسكة بها ولكنه تمسك بها : وفاء ...خفت عليك من الالم , لم اكن اريد ان تتألمي , عرفت ان الفراق افضل لك ولم يكن يهمني غيرك
ولكنها صرخت في وجهه وهي تشد يدها من يده : افضل لي !!؟ كيف يكون الفراق افضل لي ؟ والالم الذي عشته من هذا الفراق اقوي كثيرا من الام مرضك , لقد آلمتني بفراقك وبعدك عني , آلمتني بعدم اعترافك لي بمرضك , آلمتني اكثر واكثر بمعرفة اصدقائك وعدم معرفتي بأنك هنا , والان تطلب مني ان اسامحك ..! كلا لن اسامحك , لن اسامحك ابدا .....
وخلعت دبلتها الذهبية من يدها ووضعتها بين ابهامها وسبابتها وهي تقرأ الكلمات التي حفرت بداخلها " وفاء ,احمد ...الحب والوفاء " ونظرت اليه : هل كان حبا حقا ووفاءا ...؟
ووضعت دبلتها فوق دبلته في بنصره وتركته وخرجت.....
رحل احمد بعدها بيوم واحد فقط , طلب ان يراها ولم تفعل, طلب ان تسامحه ولم تفعل , اصدقاؤهم وصفوها بالقسوة والانانية كيف لها ان لا تسامح من هو علي حافة الموت , وكان ردها : ااقول له اني سامحته بشفاهي وانا لم اسامحه من قلبي ..؟ كلا لا استطيع فعل هذا ....
في جنازته لم تذهب , ولكنها ذهبت لقبره بنفس الثوب الذي يحبه وشعرها منسدلا كما كان يفضله ووضعت باقة وروود حمراء وبيضاء وبطاقة مكتوب عليها...... " لن اسامحك "
القصة الثانية....
"مكرونة بالتونة"
" يوسف رزق ببنت "
استقبلتها صديقتها" نسرين " بهذه العبارة عندما دخلت المكتب صباح ذلك اليوم وعندما التفتت اليها بدهشة اكملت صديقتها : واسماها "ياسمين "
امتلء قلبها بالمشاعر المتناقضة ولكنها احست بالسعادة تتملكها وجلست علي مكتبها ووضعت وجهها بين يديها وهي تطلق العنان لذكرياتها السعيدة التي عاشتها وتعيشها الان ايضا.....
......وللقصة بقية......
رحاب صالح
روبي يا حبي
ردحذفانتي رااااااااااااااااااااااائعة بجد و الله
القصة الاولى تحفة بصراحة
بس حسيت ان البنت قلبها قاسي اوي
ده ربنا بيسامح هي مش هتسامح ليه يعني ؟؟؟
و كويس انه سابها علشان مريض مش علشان بيخونها
دي طلع قلبها زي الحجر و الله
اما القصة التانية فياريت يكون ليها تكملة اصل يعني حاولت اتخيلها لسة مش فاهمة ايه الرابط بين يوسف و نسرين
و بين الشخصية اللي فرحت و عاشت لحظات متناقضة
بس بجد انتي رائعة و الله قصصك جميلة اوي
ربنا يوفقك يارب
دومتي مبدعة و متميزة
خالص حبي و تقديري
صباح الورد مهموهة
ردحذفكان احلي صباح بجد النهاردة عشان كلمتك بجد
شوفي يا ستي انا لي قصد من القصة دي ان ربنا اللي بيسامح مش البشر , البشر قاسيين جدا وربنا رحيم بينا اووي مهما عملنا من خطايا مش اخطاء لكن البشر مع بعض مش كدة خالص
والقصة التانية محتاجة شوية تعديل بس هي نهايتها احلي اوووي وبتمناها بجد تتحقق لصاحبة القصة الحقيقية
يوم والا اتننين وهتلاقيني كتبتها
تحياتي يا عسولة ومتحرمنيش من طلتك
عزيزتي القصة الاولى غريبة صعب ان نجد انثى بهذه القسوة خصوصا في مثل ظروف بطلة قصتك الانثى عادة عاطفية بدرجة كبيرة مع الغريب فكيف بها مع من احبته
ردحذفعلى كل انا لم استطع ان اوافقها على ما فعلته واحس انها ستبقى نادمة عليه طوال العمر
بالنسبة للقصة التانية احس ان يوسف سمى ابنته على اسم بطلة القصة وها افترقا لسبب سنعرفه عندما تتكرمين وتنهي القصة فلا تتأخري من فضلك
تحياتي وودي
جميلة القصة يا رحاب
ردحذفبس على فكرة أحمد اتصرف بغباء اوى كان افضل يصارحها من الاول
تحياتي
مدونة تستحق المتابعة
ردحذفلكم يشرفني ان نكون اصدقاء
ادعوك لزيارة مدونتي
لقراءة موضوع:
انحطاط اللغة العربية وفساد الذوق موضوع في غاية الأهمية يتطرق الي انحطاط اللغة في الاغاني كما حصل مؤخرا في البوم ابو الليف http://badr4all.blogspot.com/
رغم صدمتي والقشعريرة التي أصابتني عند الخاتمة في القصة الأولى .. إللا أن رأيي يختلف تماماً عن من ابدا رأييه قبلي هنا ..
ردحذفرحاب .. من منظوري الخاص أرى أن هذه الفتاة تألمت بشدة بقدر شدة حبها لخطيبها .. فإن رفضها للمسامحة هنا تكمن بسبب عدم سماحه لها بأن تكون راحته وملجأه حين ألمه .. لم يدرك إن مافعله بها أشد ألماً من فقدانه .. فقد همّش دور كان من حقها لوحدها .. وليس لغيرها ..
قد تكون العبارة تلك على البطاقة .. هي فقط شيء ظاهري تحاول إقناع نفسها به .. بمعنى أنها محاولة لإثبات عكس حقيقة ماتشعره بداخلها .. فهي مازالت تعشفه ولاتحمل أي ضغينة اتجاهه ..
القصة رااائعة جدااا .. إلى الإمام
رانيااا ^_^
خواطر شابة
ردحذفبجد في بنات قاسية كتير واكتر من كدة بس انا شايفة ان وفاء معاها حق
والقصة مة ولا حاجة بالعكس عادية جدا انا يمكن مقدرتش اوصل الفكرة زي ما انا عايزة
تيرز
ردحذفربنا ما يحرمني من زوقك يارب
فعلا هو غبي جدا بس دي طبيعة البشر اللي بيحبوا يقرروا مصير غيرهم
محمد بدر
ردحذفاهلا بيك وان شاء الله ازور مدونتك قريب
وياريتك تنورني تاني ان شاء الله
الغير معروف
ردحذفاو روني حبيبتي
اللي منصفاني دايما
شفتي حمادة كان نفسه يقتلني واحنا ف الكلية بسبب القصة دي
وعلي الايميل والفيس بوك جننوني بجد بس انت الوحيدة اللي فهمتني يارب يخليكي ليا وكل سنة وانت طيبة وعيد ميلاك سعيد يارب دايما
جتني كاابة من القصة الاولى :(
ردحذفربنا يعينها
لانها من حبها ليه...لساتها متخيلة انو هييجي مرة تانية و يصالحها...وترضى!
مظنش رغم كل الالم اللي اداها اياه...بكل بساطة..هتقدر تنسى...والدليل لبسها الملابس المفضلة ليه...هي عايش بصدمة...ربنا يفوقها منها
اما القصة التانية..بانتظظارها :)
وبظن بنتو اسمها باسم البطلة...اللي متجوزهاش لاسباب معينة
بانتظارك :)
أخيرا يارحااااااب .. قدرت أعلق
ردحذفلولولولولولولي
دي من الفرحه بس ههههههههه
عارفه أنا حابه كتير القصه ... لأن يمكن نهايتها غير متوقعه وغير تقليديه وده دليل بجد على إبداعك ..
هي صحيح نهايتها توجع شويه ... بس لكل منا وجهة نظروا في تعاملوا مع الأمور دي ...
لأن فعلا على رأي رانيا .. هو همّش دور كان من حقها ... وده في حد ذاته يوجع أوي ...
بس أنا مقتنعه إنها بتحبه من داخلها .. ولكن كل إللي عملتوا لأجل كبريائها لاأكثر
بجد تسلمي ياأحلى حووووبه
بجد أنا فخوره بيكي
... ;) ,,, ;) ...
قطرة وفا
ردحذفازيك الاول
ميرسي علي رأيك والحمد لله انك علي الاقل فهمتي القصة بشكل انا كنت عايزة اوصله للي يقراها وجميل انك فهمتيني
وبالنسبة للقصة التانية انا اجلتها شوية لان كان في اكتر من حاجة حالية زي موضوع الشاب المصري الي قتل في لبنان عشان كدة شوية وان شاء الله تلاقيها وتعجبك وميجلكيش كأبة
غادة يا حبيبتي يا صديقتي العزيزة
ردحذفولا يهمك انت عارفة ان الحال كان من بعضه عشان النت وعشان الجامعة والمذاكرة والصحافة وكدة يعني
انا اللي بجد فخورة بيكي وبجد انت بتخليني اتغر في نفسي وبتخجليني بذوقك وكلامك ده ميرسي غدغودة يا قمرة
وانت الاحسن دايما وربنا يوفقنا كلنا