في كل عام
وفي نفس الوقت
أري زهرات البرتقال تدعوني لآلقاك
وعلي شذي عطرها يجمعنا لقاء
في كل عام
يحملني حنيني لآشجار البرتقال لآشتم رائحة لقاءنا
وأحلم بالعودة
في كل عام
كنت تجلس هناك تنتظرني
تحمل لي الشوق
تحمل لي الحب
تحمل لي الامل بلقاء آت
في كل عام
كنا نجلس نغزل الحلم بالامل
وما كنا نعرف للفراق طريق
في كل عام
كان يجمعنا لقاء علي شذي عطر
وما كان يفرقنا ظلام أو غروب
في كل عام
كنا نلتقي في شروق يومنا
وما كنا نفترق وقت الغروب
في كل عام
كنت احمل ازهار البرتقال للقياك
استنشق عطرها وأنا ألقاك
والآن
أنظر لأشجار البرتقال
لا أري فيها زهرات
لا أشم عطرها
أتسائل ....
هل لغيابك سبب
أم أن صقيع الشتاء
أصاب الزهر فما عاد يبغي الخروج للحياة
لعل المانع خير؟ بس مش سنة كتير؟ ده الواحد ينسى شكله ...حلوة اوووي
ردحذفروعة بجد يا رحاب
ردحذفتسلمي
ياريت بلوجر يعمل لنا لايك هنا
ردحذففي تدوينات صعب التعليق عليها
غير بكلمة رائع
الله الله رائع
ردحذفتحياتى
انتظرى قليلاوسوف يبدأ موسم التزهير
ردحذفمررت هنا كى اجد الاستمتاع بالقراءه والحمد لله وجدتها سعدت جدا بكلماتك
ردحذفرائعه دائما انتى رحاب
تحياتى ابوداود
صباح الورد رحاب
ردحذفأحياناً الغياب هو ما يولد الشتاء
الذي ينزع بداخلنا كل معاني الحياة
فلا عجب لو أشجار البرتقال لم يعد لها
رائحة البرتقال ...
تحياتي وإحترامي
لغيابك سبب أم أن صقيع الشتاء أصاب الزهر فما عاد يبغي الخروج للحياة
ردحذفجميلة رغم الحزن اللي فيها