ماذا لو رحلنا قبل أن نقول كل شيء...ماذا لو رحل من أحب بدون أن أقول له كل شيء...
ماذا لو لم نلتقي.....أحمد الله علي عطاؤه الذي أعطاني إياه بلقياك
هل تتذكر كيف إلتقينا أول مرة ... هل تذكر كيف ضربت رأسي بباب السيارة وجرحت جبهتي ....وجهك العابس وجزعك من خيط الدماء الذي لطخ جبهتي نزولا لخدي ....اسراعك نحو المستشفي القريب ولهفتك للإطمئنان علي ...صمتك عندما طمئنك الطبيب بأن " المدام بخير" لم تصحح المعلومة ..ولم نتحدث فيها ....ضحكك الذي يصيبني بالعصبية عندما أنطق حروف متكسرة بسبب لثغة في أحد الحروف...
لم تقل لي مرة أنك تحبني...
لم أقل لك ولا مرة أني أحبك...
تقول دائما أنك تعشق مشاغبتي ...وأقول لك وأنا أفتقد هذا عندما تسافر ....
هل تتذكر عندما اتصلت بك في العمل وأجاب زميلك علي الهاتف وظننته أنت ...هل تتذكر قول صديقك أننا لسنا أصدقاء وحسب كما تدعي أنت وأنه يري في عينيك الكثير غير الصداقة...
قول صديقك فاجأني...ولكن ما فاجأني أكثر ردة فعلك الغريبة بأن " ليس للحب مكان بيننا "
ماذا لو ..لم يقولها صديقك..
ماذا لو...لم تقولها أنت...
ماذا لو ...لم أفكر فيك وقتها بأنك...لست صديقي وحسب..
ماذا لو لم تغلق علي باب السيارة يوم خرجت تلتقي بإحدي الفتيات التي تحوم حولك ووجدتني " أقفز فوق رؤوسكم لأخرب اللقاء"
يومها جررتني نحو السيارة وأغلقت الأبواب حتي تنتهي من شرح الأمر لصاحبة الشعر الأشقر...
ماذا لو أنني لم أكن أخشي الأماكن المغلقة ....
هل لو كنت تعرف وقتها ما كنت حبستني بالداخل.....ولا ما وجدتني منهارة باكية مزرقة الوجه من البكاء والصدمة....
ماذا لو ...لم تحضنني وقتها ذلك الحضن الآمن......ماذا لو لم أتعلق بك هكذا...وتتعلق بي هكذا...وقتها تمنيت أنا أن تستمر الحياة وأنا في هذا الجزء الآمن... بقلبك
ماذا لو ...لم نفترق بصمت...ماذا لو تحدثنا...تحدينا مخاوفنا ...تحدينا صداقتنا ...
ماذا لو ...قلت لك...قلت لي...
يوما ما قلت لك " أخشي أن أعترف بشيء لبعض الأشخاص حتي لا تتأثر علاقتي بإعترافي..." تمنيت أن تفهم ما أعنيه...
ماذ لو خسرتك كــ صديق... إذا اعترفت بحبي لك...ماذا لو إعترفت بحبك لي فخسرتني كــ صديقة
ماذا لو...ماذا لو...
أكثر ما أخشاه أن أفقدك...أن أفقدك
ماذا لو "مُت أنا دون أن أقول لك كل شيء...ماذا لو مُت أنت دون أن تعرف كل شيء..."
أعلم جيداً أنك مثلي...تخشي....وتخشي....ولكن ماذا لو توقفنا عن التردد واعترفنا بكل شيء...
ماذا لو....
ماذا لو لم نلتقي.....أحمد الله علي عطاؤه الذي أعطاني إياه بلقياك
هل تتذكر كيف إلتقينا أول مرة ... هل تذكر كيف ضربت رأسي بباب السيارة وجرحت جبهتي ....وجهك العابس وجزعك من خيط الدماء الذي لطخ جبهتي نزولا لخدي ....اسراعك نحو المستشفي القريب ولهفتك للإطمئنان علي ...صمتك عندما طمئنك الطبيب بأن " المدام بخير" لم تصحح المعلومة ..ولم نتحدث فيها ....ضحكك الذي يصيبني بالعصبية عندما أنطق حروف متكسرة بسبب لثغة في أحد الحروف...
لم تقل لي مرة أنك تحبني...
لم أقل لك ولا مرة أني أحبك...
تقول دائما أنك تعشق مشاغبتي ...وأقول لك وأنا أفتقد هذا عندما تسافر ....
هل تتذكر عندما اتصلت بك في العمل وأجاب زميلك علي الهاتف وظننته أنت ...هل تتذكر قول صديقك أننا لسنا أصدقاء وحسب كما تدعي أنت وأنه يري في عينيك الكثير غير الصداقة...
قول صديقك فاجأني...ولكن ما فاجأني أكثر ردة فعلك الغريبة بأن " ليس للحب مكان بيننا "
ماذا لو ..لم يقولها صديقك..
ماذا لو...لم تقولها أنت...
ماذا لو ...لم أفكر فيك وقتها بأنك...لست صديقي وحسب..
ماذا لو لم تغلق علي باب السيارة يوم خرجت تلتقي بإحدي الفتيات التي تحوم حولك ووجدتني " أقفز فوق رؤوسكم لأخرب اللقاء"
يومها جررتني نحو السيارة وأغلقت الأبواب حتي تنتهي من شرح الأمر لصاحبة الشعر الأشقر...
ماذا لو أنني لم أكن أخشي الأماكن المغلقة ....
هل لو كنت تعرف وقتها ما كنت حبستني بالداخل.....ولا ما وجدتني منهارة باكية مزرقة الوجه من البكاء والصدمة....
ماذا لو ...لم تحضنني وقتها ذلك الحضن الآمن......ماذا لو لم أتعلق بك هكذا...وتتعلق بي هكذا...وقتها تمنيت أنا أن تستمر الحياة وأنا في هذا الجزء الآمن... بقلبك
ماذا لو ...لم نفترق بصمت...ماذا لو تحدثنا...تحدينا مخاوفنا ...تحدينا صداقتنا ...
ماذا لو ...قلت لك...قلت لي...
يوما ما قلت لك " أخشي أن أعترف بشيء لبعض الأشخاص حتي لا تتأثر علاقتي بإعترافي..." تمنيت أن تفهم ما أعنيه...
ماذ لو خسرتك كــ صديق... إذا اعترفت بحبي لك...ماذا لو إعترفت بحبك لي فخسرتني كــ صديقة
ماذا لو...ماذا لو...
أكثر ما أخشاه أن أفقدك...أن أفقدك
ماذا لو "مُت أنا دون أن أقول لك كل شيء...ماذا لو مُت أنت دون أن تعرف كل شيء..."
أعلم جيداً أنك مثلي...تخشي....وتخشي....ولكن ماذا لو توقفنا عن التردد واعترفنا بكل شيء...
ماذا لو....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يا بخت من يقدر يقول واللي ف ضميره يطلعه, يا بخت من يقدر يفضفض بالكلام وكل واحد يسمعه....الله يرحمك يا صلاح جاهين