فتحت الايميل وقلبها بيدق ...
يا تري هل رد علي رسالتها ...؟
وتفحصت الايميل بسرعة ولهفة ...ولكن
لا يوجد رسائل منه ..
ماذا حدث يا تري ....
فلاش باك ليومين مضوا....
رسالة بتعليق أخر للمدونه....إنه هو مرة أخري ..." أريد أن نلتقي ....سأنتظر منك ردا ...واذا كنت تخشين شيئا إطمئني حدد انت المكان والزمان الذي يناسبك , هذا رقم موبايلي ....." سأنتظر ردك...
كانت تتوق فعلا لتراه بعدما دامت مراسلته لمدونتها ستة أشهر كاملة ...
ولم تنشر التعليق بالطبع , فهي تتحكم فيما تنشر من تعليقات ...
ولم تعرف بماذا ترد عليه ....
نقلت رقم الموبايل علي تليفونها وجلست لترد عليه ....ولم تعرف بماذا تكتب و....سمعت
تنبيه من الايميل برسالة جديدة ....
فتحتها......" أعرف انك تقرأين رسالتي الان ....منتظر ردك ...."
آه يا إلهي ماذا أفعل ....فعلا أنا أريد أن أراه ....ولكن
مترددة مازالت هي ....
ثم وجدت قلبها يقول لها " إذهبي يا حمقاء لعله حب عمرك ..."
وعقلها يقول " لا تذهبي يا حمقاء لعله مقلب سخيف من أحد يعرفك "
قلبها " مقلب سخيف ....كيف وهو يداوم التعليق في المدونة وأراءه كم هي تشبه أرائي واتجاهاتي السياسية ايضا "
عقلها " وما أدراك انت يا حمقاء ...فهناك بعض الشباب يلعبون بقلوب الفتيات بكلام السياسة أيضا "
قلبها " كلا ...انه حتما ليس منهم "
عقلها " وماذا أدراك ..؟ "
قلبها " مدونته ....يكتب فيها كل ما هو معارض للنظام ...أليس بذلك يكون منا ...؟ "
عقلها " ليس كل ما يظهر لك حقيقي ...فالظاهر غير الباطن ..."
قلبها " لهذا أريد أن أقابله ...وساعتها ساعرفه أكثر ...."
عقلها " لقد حذرتك ..."
....... ...................... ................
ردت برسالة علي ايميله " ما رأيك سأنتظرك في محطة مترو سانت تريزا...في العاشرة صباحا ...."
وجائها الرد بسرعة ..." سأنتظرك "
في محطة المترو جلست تأخذ أنفاسها ثم أخرجت الموبايل واتصلت به
- ألو...؟
- ؟؟؟؟
- ألو....؟!
- أه ....ألو ...أنا ....
- أنت أكيد صاحبة مدونة عايزين مصر تتغير
- أه ...إنت فين
- أنا في المحطة زي ما اتفقنا ...إنت فين
- ف المحطة ...
- إنت لابسة إية عشان أعرفك ...؟
- لابسة فستان إسود ف أحمر ولا بسة نظارة شمس
- إستني إستني ...أنا شوفتك خلاص ...إنت اللي قاعدة علي الكرسي هناك ....؟
نظرت حولها رأت شاب وسيم يقترب منها ....كم هو يشبة نجم سينمائي معروف ...
وقف أمامها ....وابتسم متسائلا ....
وقفت بدون أن تحدث ثم قالت " أهلا ..... وتساءلت ...أدهم ...؟ "
ابتسم قائلا " نعم ...وضحك ولكن ليس أدهم صبري بالطبع ...إنه مجرد اسم المدونة "
مد يده يصافحها وقال " ألن أعرف إسمك ...؟ "
صافحته وهي لا تعرف ماذا حدث لها ...أيمكن أن يكون هذا هو الحب من أول نظره ....؟
ضغط يدها برقة وقال " فعلا إسمي أدهم لكن أدهم الغزاوي ...إنت اسمك إية ....؟ والا مش ناوية تقوليلي ...؟! "
خرج صوتها أخيرا وهي تقول " مني ....لكن مش مني توفيق .." وأفلتت يدها من يده
ضحك قائلا " لا يهمني ...اقصد أن المهم أني أستطيع أن اناديك بإسم ...بعد ما كنت لا أناديك الا بإسم المدونة , هل سنجلس نتحدث هنا ...؟ أعتقد أنه لا بد لنا من مكان هاديء لنتحدث قليلا ...
لم ترد ....فأكمل ....إختاري أنت المكان الذي تريدين ....
لا تعرف ماذا حدث ...ولا كيف جلست معه خمس ساعات كاملة بدون أن تشعر , ولا تعرف كيف تحدثت عن نفسها , ولا عن أراءها ولا عن أحلامها وأمنياتها ومشكلاتها ومشكلات البلد ....
كانت عيناه تجبرها علي فعل هذا بدون أن تشعر ....
كيف فعلت كل هذا في أول لقاء ....؟
تري هل أحبته ....؟!
افترقا علي وعد بلقاء أخر ومكالمة علي الموبايل ....
................. ....................... ..............
رجعت لمنزلها وهي لا تعرف ماذا تفعل ...ولا ماذا حدث لها ....
جلست إلي جهاز الكمبيوتر تحاول ان تكتب شيء في مدونتها ...ولكنها وضعت يدها علي مفاتيح الحروف تحدق فيها بدون أن تكتب شيء ...تسرح ...تتذكر ....كل ما حدث ...
تنظر لتلفونها تنتظر مكالمه منه
تفتح ايميلها تنتظر رسالة منه ...
لا ...لا شيء
قامت تسير في غرفتها تفكر ....
تنظر للساعة ....تنظر للموبايل ...تنظر للكمبيوتر .....لا ...لا شيء
مر الوقت ثقيلا .....ساعة وراء ساعة ....
إستلقت علي فراشها تحاول النوم ...
وعندما بدأت عينيها تنعس ....أيقظها رنين الموبايل يخبرها بوصول رسالة جديدة ....
قفزت من فراشها وأخذت الموبايل فتحت الرسالة .....انها منه " أتدرين أنك جميلة ....وأنني وقعت أسير جمالك ....أريد أن أعرفك أكثر .....فهل ستسمحين بلقاء أخر .....؟ "
تنهدت بفرحة .....وقال قلبها " نعم نعم نعم ...."
ولأنه لم يكن لديها رصيد فقد جلست تكتب له رسالة علي الايميل ....
رسالة من كلمتين " وأنا أيضا ...."
وانتظرت الرد ...
يوم ....
يومان ....
الثالث.....
" عذرا حبيبتي ...
فأنا مشغول ....
ولكني ....
عذرا...
مشغول....
إشتقت إليك...
سانتظرك بنفس المكان .....غدا......
و......
للقصة بقية..............
رحاب صالح
يا تري هل رد علي رسالتها ...؟
وتفحصت الايميل بسرعة ولهفة ...ولكن
لا يوجد رسائل منه ..
ماذا حدث يا تري ....
فلاش باك ليومين مضوا....
رسالة بتعليق أخر للمدونه....إنه هو مرة أخري ..." أريد أن نلتقي ....سأنتظر منك ردا ...واذا كنت تخشين شيئا إطمئني حدد انت المكان والزمان الذي يناسبك , هذا رقم موبايلي ....." سأنتظر ردك...
كانت تتوق فعلا لتراه بعدما دامت مراسلته لمدونتها ستة أشهر كاملة ...
ولم تنشر التعليق بالطبع , فهي تتحكم فيما تنشر من تعليقات ...
ولم تعرف بماذا ترد عليه ....
نقلت رقم الموبايل علي تليفونها وجلست لترد عليه ....ولم تعرف بماذا تكتب و....سمعت
تنبيه من الايميل برسالة جديدة ....
فتحتها......" أعرف انك تقرأين رسالتي الان ....منتظر ردك ...."
آه يا إلهي ماذا أفعل ....فعلا أنا أريد أن أراه ....ولكن
مترددة مازالت هي ....
ثم وجدت قلبها يقول لها " إذهبي يا حمقاء لعله حب عمرك ..."
وعقلها يقول " لا تذهبي يا حمقاء لعله مقلب سخيف من أحد يعرفك "
قلبها " مقلب سخيف ....كيف وهو يداوم التعليق في المدونة وأراءه كم هي تشبه أرائي واتجاهاتي السياسية ايضا "
عقلها " وما أدراك انت يا حمقاء ...فهناك بعض الشباب يلعبون بقلوب الفتيات بكلام السياسة أيضا "
قلبها " كلا ...انه حتما ليس منهم "
عقلها " وماذا أدراك ..؟ "
قلبها " مدونته ....يكتب فيها كل ما هو معارض للنظام ...أليس بذلك يكون منا ...؟ "
عقلها " ليس كل ما يظهر لك حقيقي ...فالظاهر غير الباطن ..."
قلبها " لهذا أريد أن أقابله ...وساعتها ساعرفه أكثر ...."
عقلها " لقد حذرتك ..."
....... ...................... ................
ردت برسالة علي ايميله " ما رأيك سأنتظرك في محطة مترو سانت تريزا...في العاشرة صباحا ...."
وجائها الرد بسرعة ..." سأنتظرك "
في محطة المترو جلست تأخذ أنفاسها ثم أخرجت الموبايل واتصلت به
- ألو...؟
- ؟؟؟؟
- ألو....؟!
- أه ....ألو ...أنا ....
- أنت أكيد صاحبة مدونة عايزين مصر تتغير
- أه ...إنت فين
- أنا في المحطة زي ما اتفقنا ...إنت فين
- ف المحطة ...
- إنت لابسة إية عشان أعرفك ...؟
- لابسة فستان إسود ف أحمر ولا بسة نظارة شمس
- إستني إستني ...أنا شوفتك خلاص ...إنت اللي قاعدة علي الكرسي هناك ....؟
نظرت حولها رأت شاب وسيم يقترب منها ....كم هو يشبة نجم سينمائي معروف ...
وقف أمامها ....وابتسم متسائلا ....
وقفت بدون أن تحدث ثم قالت " أهلا ..... وتساءلت ...أدهم ...؟ "
ابتسم قائلا " نعم ...وضحك ولكن ليس أدهم صبري بالطبع ...إنه مجرد اسم المدونة "
مد يده يصافحها وقال " ألن أعرف إسمك ...؟ "
صافحته وهي لا تعرف ماذا حدث لها ...أيمكن أن يكون هذا هو الحب من أول نظره ....؟
ضغط يدها برقة وقال " فعلا إسمي أدهم لكن أدهم الغزاوي ...إنت اسمك إية ....؟ والا مش ناوية تقوليلي ...؟! "
خرج صوتها أخيرا وهي تقول " مني ....لكن مش مني توفيق .." وأفلتت يدها من يده
ضحك قائلا " لا يهمني ...اقصد أن المهم أني أستطيع أن اناديك بإسم ...بعد ما كنت لا أناديك الا بإسم المدونة , هل سنجلس نتحدث هنا ...؟ أعتقد أنه لا بد لنا من مكان هاديء لنتحدث قليلا ...
لم ترد ....فأكمل ....إختاري أنت المكان الذي تريدين ....
لا تعرف ماذا حدث ...ولا كيف جلست معه خمس ساعات كاملة بدون أن تشعر , ولا تعرف كيف تحدثت عن نفسها , ولا عن أراءها ولا عن أحلامها وأمنياتها ومشكلاتها ومشكلات البلد ....
كانت عيناه تجبرها علي فعل هذا بدون أن تشعر ....
كيف فعلت كل هذا في أول لقاء ....؟
تري هل أحبته ....؟!
افترقا علي وعد بلقاء أخر ومكالمة علي الموبايل ....
................. ....................... ..............
رجعت لمنزلها وهي لا تعرف ماذا تفعل ...ولا ماذا حدث لها ....
جلست إلي جهاز الكمبيوتر تحاول ان تكتب شيء في مدونتها ...ولكنها وضعت يدها علي مفاتيح الحروف تحدق فيها بدون أن تكتب شيء ...تسرح ...تتذكر ....كل ما حدث ...
تنظر لتلفونها تنتظر مكالمه منه
تفتح ايميلها تنتظر رسالة منه ...
لا ...لا شيء
قامت تسير في غرفتها تفكر ....
تنظر للساعة ....تنظر للموبايل ...تنظر للكمبيوتر .....لا ...لا شيء
مر الوقت ثقيلا .....ساعة وراء ساعة ....
إستلقت علي فراشها تحاول النوم ...
وعندما بدأت عينيها تنعس ....أيقظها رنين الموبايل يخبرها بوصول رسالة جديدة ....
قفزت من فراشها وأخذت الموبايل فتحت الرسالة .....انها منه " أتدرين أنك جميلة ....وأنني وقعت أسير جمالك ....أريد أن أعرفك أكثر .....فهل ستسمحين بلقاء أخر .....؟ "
تنهدت بفرحة .....وقال قلبها " نعم نعم نعم ...."
ولأنه لم يكن لديها رصيد فقد جلست تكتب له رسالة علي الايميل ....
رسالة من كلمتين " وأنا أيضا ...."
وانتظرت الرد ...
يوم ....
يومان ....
الثالث.....
" عذرا حبيبتي ...
فأنا مشغول ....
ولكني ....
عذرا...
مشغول....
إشتقت إليك...
سانتظرك بنفس المكان .....غدا......
و......
للقصة بقية..............
رحاب صالح
جميله القصه يا رحاب وخصوصا انها بتحكي عن المدونات واللي بيحصل فيها
ردحذفمتشوقه اعرف ايه اللي هيحصل
عااااااااا
ردحذفماليش دعوه عايزه أعرف الباقي
فكرتها كتير حلوه وحاساها واقعيه أوي أوي
ماتتأخريش بالتكمله يارحاب عشان أنا بجد متشوقه أعرف إللي راح يحصل
دمتي دائما متألقه ومجدده ومبدعه
مبسووووطه أوي النهارده
يمكن عشان إطمنت عليكي
^_^
طيب أعلق ازاي دلوقتي؟!
ردحذفخلاص خلي التعليق (معلق) حتى تكتمل القصة!!
بس فيه سؤال بجد محيرني في جزء النهارده... ولا خلاص.. خليه للآخر.
تحياتي أختي الكريمة.
نظرة - فابتسامة - فسلام - فكلام - فموعد- فللقاء.تعليق.....فرقم هاتف...
ردحذفوناتج ماسبق هو..يا رحاب خلي نعرفوا من عندك بقية الحكاية
رؤوف
جميلة القصة و لو انى مش موافقة على تصرفها من البداية و تحمد ربنا انه ماطلعش كامين شرطة عشان يعرفوا مين صاحبة المدونة لان ده حصل فى الواقع قبل كده مع ناس
ردحذفجميلة القصة يا رحاب
ردحذفوواقعية جدا وده اللى خلانا نحسها
منتظرة معاكى البقية
تحية ليكى
حلوه أوي أوي أوي أول زياره لمدونتك و أكيد مش الأخيره:)
ردحذفحاسة انو اللي هيحصل انو هتتحبس و انو حاول بس استدراجها
ردحذفاحساسي كدا
وعلى فكرة هي غبية جدا :) ...
مستنية التكملة :) ... لو في طبعاً :)
في انتظار الباقي وربي يسلم
ردحذفرحاب
ردحذفجميلة جدا
الباقى بسرعة..
تحياتى
فى انتظار البقية
ردحذفبجد حلوة اوى
ماتتأخريش بقى
Dr/ walaa salah
ردحذفصباح الورد يا جميلة
شكرا لكلامك
والباقي هنشره بس يوم كدة والا حاجة
ghada mOhsen
ردحذفغادة حبيبتي
وانا مبسوطة اني كلمتك والله
وان شاء الله هكون بخير ما دمت صديقتي
وحاضر من عيوني بس اصبري يوم
ماجد القاضي
ردحذفاممممممممم
وبعدين انت كدة بتحيرني
كنت قول السؤال
حاسة انك علي ما تيجي تقرا الباقي هتكون نسيت انت كنت هتسأل في اية
amiralcafe
ردحذفرؤوف ازيييك اخبارك اية..؟
منورني دايما
حاضر...هتعرفوا والله
بس مش هي قصة حب زي ما انت فاكر
Tears
ردحذفعااااااااا
عايزة اعيط بجد
يا ريتك مكتبتي الكلام ده عشان انت كدة هتخليني ارجع تاني اكتب القصة من أول وجديد
بس انت نبهتيني لنقطةمهمة
وانا بحب المفاجأت والتغيير
عموما انا بجد بشكرك
عشان انت كدة هتخليني افكر بشكل تاني في بقية القصة اللي انا كنت كتبته فعلا
تحياتي يا مبدعة
Ms Venus
ردحذفمنوراني
اوك
مستنية رأيكم في الباقي بس اصبروا يومين عشان انا محتاجة اعمل تعديلات فيها
شيرين سامي
ردحذفالله يخليك يا قمرة
وانا لسة جاية من مدونتك
بجد جميلة
ميرسي خالص يا جميل علي زوقك
قطرة وفا
ردحذفبحب انا الاستنتاجات
بس مبحبش اقول
خلينا اشوف الاول
وبعدين اقول راي
استني اما تشوفي الباقي
كلمات من نور
ردحذفمنوراني
وحاضر من عنيه
بس يا ريت بجد يعجبكم الباقي
الشاعر الفنان أحمد فتحى فؤاد
ردحذفبسرعة ههههههه
والله انا كنت كتبته فعلا بس ...
في حاجات اتغيرت
هعمل تعديل وانشره
ويا رب تعجبكم
Noha Saleh
ردحذفحاضر يا نهي
ان شاء الله مش هتأخر
مبحبش الحاجات المتعلقة دي هو أنا كل اللي أعرفهم لازم يكتبوا قصص حلوة ويسيبوا جزء تاني ليها أنا أعترض بصراحة أنا عايز الجزء التاني حالا أنا عايز اعرف ايه اللي هيحصل
ردحذفMSMO
ردحذفمحمد
ازيك وازي اسلام
معلش والله بجد غصب عني
انا قلت لو نشرتها مرة واحدةهتبق يطويلة اووي
وبعدين مع تعليقات الناس هنا قلت احسن اني منشرتهاش كلها
لاني هحتاج تعديل فيها
معلش
بس صدقني مش هتأخر عليكم
منورني
حبيبة قلبي رحاب المتألقة دائما
ردحذفبجد القصه جميلة وواقعية
وانا معاك في التغييرات
واجمل شيء انك تخلفى التوقعات
وفي النهايه تخلى بونبوناية جميلة للقارئ
اى نهايه غير متوقعه بالمرة
دمت بكل الحب والتفوق
كوني بخير
حلوة المدونة والقصة جميلة جدا وواقعية
ردحذفوفى انتظار البقية واسمحيلى بمتابعتك
كلامي من كلام محمد
ردحذفعايز اعرف نهاية القصة
منتظر الجزء الثاني يا رحاب
وما تتأخريش
وشكرا ع السؤال :)
انا جاء في بالي نفس اللي فكرت فيه تييرز وطلع تخميني خطأ مستنية بقية القصة لاعرف بما ستنهيها ولو اني عندي احساس ان النهاية ليست وردية
ردحذفدمت بكل الود عزيزتي
للاشارة انا من عشاق قصص رجل المستحيل عشت لدة طويلة مع ابطاله ادهم منى قدري والفاتنة سونيا جراهام قرأت تقريبا كل الاجزاء يعجبني كثيرا اسلوب نبيل فاروق في الكتابة
بجد جميله اوى بس ياريت البقائى بسرعه لانها بجد شدتنى اوى يارحاب وانا بتابع المدمونه بتاعتك عبر الجوجول ريدر
ردحذفقصه رائعه
ردحذفومنتظرين التكمله
رحاب
مبروك
اتنشرت ليكى
خاطره اغضب على اليوم لسابع
انتى فين على الفيس
مش عارف اجيبك
كنت عاوز ابعت ليكى الرابط
السلام عليكم
ردحذفاول زيارة وبأذن الله حتتكرر
انا حعلق على حاجة تانية لفتت نظرى انا اسف
اسم المدونة ازاى ممكن تكون حياة الانسان هو مش حر فيها اعتقد ان الانسان هو المحرك الاول لحياته بطاقته وبدوافعه واهدافه ولما يكتمل ال3 عناصر دول فى شخص اكيد بيبقى حر فيها جدا
لكى منى كل تحية